الاستعدادات النهائية
نداء هام من الله الآب إلى الجميع!
قبل أن أطلق ذراعي بكل قوته، ضد كوكب الأرض، أريد أن أدعو كل شخص لمتابعة إرشاداتي وتعليماتي التي سأعطيها في هذه الرسالة لأنني أرغب في أن يتم إنقاذ كل شخص وأن يعود إلى بيتي من حيث جاء، ومن حيث ترك، ومن حيث هو الآن. (تابع...)
حالة تأهب قصوى
نهاية حريتنا، وجودنا
النظام العالمي الجديد الذي يخدم خصمي قد بدأ بالفعل في الهيمنة على العالم،
بدأت أجندته القمعية بخطة اللقاحات والتطعيم ضد الوباء الحالي؛ هذه اللقاحات ليست الحل، بل بداية المحرقة التي ستؤدي إلى الموت وما بعد الإنسانية وزرع علامة الوحش لملايين البشر.
(تابع)
الاثنين، ١٠ مارس ٢٠٢٥ م
لقد قيل لكم هذه الأوقات!
- الرسالة رقم 1468 -
رسالة بتاريخ 25 فبراير 2025
أيها الأعزاء، الانتخابات في ألمانيا بسيطة
قيل أنها ليست كما ينبغي أن تكون، لأن النور
لا يجلبها إلى عالمكم،
بل المزيد من الكراهية والتفكير العميق.
يجب أن تصلوا وتكونوا مؤمنين بيسوع،
طاهرين القلب، لأنههو وحده مخلصكم
في هذا الوقت الكئيب،
الذي يجتاح العالم بخطوات واسعة'.
بغض النظر عما تختارونه، سيكون الأمر كذلك،
كما أخبركم الرب في كل الأوقات.
لذا تمسكوا بالصلاة وصلّوا كثيرًا،
فالأسوأ قادم، ويجب أن تظلوا ثابتين،
بالحب وبدون كراهية يا بنيتي،
وصلّوا كثيرًا من أجل كل خطيئة،
التي ستفيض، يا بنيتي، عالمكم،
لأنه سيئ حقًا الآن.
صلّوا للرب، ليسوع المسيح،
لأنه وحده مخلصكم.
لا يستطيع أحد مساعدتكم في هذا الضيق،
الذي يحل بالأرض ويجلب المعاناة والموت.
لذا صلّوا كثيرًا وابقوا مؤمنين بيسوع،
أحبكم كثيرًا، ابقوا يا أناس التقوى
ومختبئين في الرب، دائمًا في نوره،
الذي هو أقوى من كل الظلام.
هو سيأتي، الرب، ليرفع ابنه'.
وهذه الأوقات قيلت لكم.
لذا ثابروا، وابقوا مؤمنين وفي النور
الرب المسيح، الذي هو مخلصكم.
لذلك أخبروا الأطفال بكل هذه الأشياء عني،
فالوقت المكتوب قريبًا جدًا.
لذا ثابروا وصلّوا دائمًا كثيرًا،
بقلب متلهف وحب، كثيرًا جدًا،
لأن الحب سينتصر بيسوع المسيح،
الذي يأتي مرة أخرى ليخلصكم في النور الإلهي.
هذا الوقت قريب، لذا كن مستعدًا
لفدائك، فالوقت قريب.
أقول وداعًا وأراكم قريباً،
بونافنتورا الخاص بكِ، عالمك بارد جدًا.
أنا أغادر الآن، استعدوا أنفسكم،
فقدوم وقت رهيب ثم مقدس.
كونوا مستعدين يا أبنائي ليسوع المسيح،
لأنه وحده مخلصكم، كونوا على يقين من هذا،
ولا تقع فريسة للشيطان الذي يخدع ويلعنك،
لأنه ماكر ويغوي،
ليعمي بصيرتك ويسحبك إلى عالمه النفاقي،
ليستحوذ عليك وينزل بك إلى عالمه الشيطاني،
الذي سينفتح للكثير من الأطفال،
الذين ليسوا مستعدين للمسيح وكلهم ضالون.
فكونوا يقظين ومستعدين وصلّوا كثيرًا يا أبنائي،
ابقوا دائمًا أمناءً للمسيح، لأن الوقت يمضي بسرعة.
لا تستسلم أبدًا ولا تيأس، عزيزي/عزيزتي،
كن قويًا وثابر، لا تتمايل كعلم في مهب الريح،
لأن من يبقى أمينًا للرب ولا يلين فقط،
سيدخل مملكته الجديدة.
آمين.