رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

الاثنين، ١٣ يناير ٢٠٢٠ م

الاثنين، ١٣ يناير ٢٠٢٠

رسالة من الله الآب مُعطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

 

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، عندما تدعون لتحويل نفسٍ ما، تذكروا أن كل نفس تُمنح فرصة - لحظة مليئة بالنعمة - يمكنه فيها التحول. بتحويل النفس، أعني أنها تجعلني مركز حياتها. قلبُه مُركّز على محبتي وإرضائي. هذه النفوس لا تسمح لأحد أو أي شيء بأن يصبح أكثر أهمية بالنسبة لها من علاقتها بي. هذا هو سبب وجود كل شخص على الأرض ولماذا أخلق كل نفس."

"كل هذا يضيع في شواغل الدنيا اليومية إذا سمحت النفس بذلك. يجب أن تبحث النفوس عني في كل صليب، وكذلك في كل انتصار للحياة. أنا لا أترك نفسًا مهجورة لمكائد الشيطان. إنها النفس نفسها التي تهجرني وتستمع إلى الأرواح الشريرة - أرواح الدمار. لو علمتم بؤس النفوس الذين يتبعون الطريق الخطأ، لما تركتم حضني."

"إنّي أحتضن من يحبوني، وبالتالي، يثقون بي. أنا لا أتخلى عنهم أبداً، بل ألهم دائماً أفكارهم وأقوالهم وأفعالهم. أحاول دائمًا الوصول إلى النفوس التي لا تحبني. أعرض عليهم الظروف والمواقف لتغيير طرقهم. غالبًا ما تتشابك هذه الظروف مع نفوس أخرى - وهو تأثير مشيئتي."

"اسمحوا بنعمة هذه الرسالة أن تقربكم أكثر إلى حضني."

اقرأ المزمور الخامس ١١-١٢+

لكن ليكن كل من يلجئ إليك يبتهج وليترنموا فرحًا دائمًا، وتحفظهم أنت ليفرح الذين يحبون اسمك. لأنك تبارك الصديق يا رب وتغطيه بنعمتك كبتدرة.

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية