رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

الأربعاء، ٦ نوفمبر ٢٠١٩ م

الأربعاء، 6 نوفمبر 2019

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

 

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أسرع طريق إلى القداسة الأعمق هو قبول ما يقدمه لك اللحظة الحالية بإرادتي لكِ. يُسمح بالصعوبات من قِبَلي لزيادة صبرك وثقتك بإرادتي. لا يحدث أي شيء في أي لحظة حاضرة دون علمي. إنما بقبولك لكل ما تحمله اللحظة الحاضرة، يتجلّى تطهيرُك وتقديسُك."

"تمامًا كما أشاركك صعوبات الحياة، فإنني أيضًا احتفل بكل انتصار معكِ - كبيرًا كان أم صغيرًا. لا يسلك أحد رحلة الحياة التي لم أخلقها وأعرفها منذ بداية الزمان. إنما ما في قلب كل واحدٍ هو الذي يساعده أو يعيقُه في التعاون مع نعمة اللحظة الحالية. لن أتخلى أبدًا عن أي روح - بل الروح هي من تتخلّى عني. إنه الروح من يختار أزليته الخاصة – الجنة أم النار. إن عدم التصديق بهذا ليس تبريرًا. لذلك، افهموا أن كل روح هي التي تختار أزليتها. صلُّوا من أجل النعمة لقبول إرادتي في كل لحظة وفي جميع المواقف."

اقرأوا سفر أفسس 5: 15-17، +20

انظروا إذًا بعناية كيف تسلكون، لا كالأغبياء بل كالاحكماء، مستغلين الوقت لأن الأيام شريرة. فلا تكونوا جهلة، لكن افهموا ما هي إرادة الرب؛ شاكرين دائمًا وفي كل شيء باسم ربنا يسوع المسيح لله الآب.

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية