رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

الجمعة، ١٩ أكتوبر ٢٠١٨ م

الجمعة، ١٩ أكتوبر ٢٠١٨

رسالة من الله الآب معطاة للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

 

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، أرغب في تعريفكم بأعماق قلبي الأبوي. هنا يكمن كل ما تحتاجونه للنجاح في القداسة الشخصية. رحمتي وحبي هما الكمال في قلبي. أود أن أعطيكم كل ما تحتاجون إليه لفهم هذه الأزمنة التي تعيشونها. هذا، بالطبع، هو معرفة واضحة بالفرق بين الخير والشر."

"لا تعيشوا لإرضاء احتياجاتكم الخاصة فوق كل شيء آخر. كلما استطعتم أن تموتوا لأنفسكم، كلما كان قلبكم أقرب إلى الحب المقدس. هذا تحدٍ عظيم وتحدٍ تواجهونه بشكل مباشر في كل لحظة حاضرة. مرارًا وتكرارًا، استسلموا لقلبي الأبوي وسأعطيكم كل ما تحتاجون إليه للقيام بذلك. اجعلوا أنفسكم صغارًا وإرادتي الإلهية كبيرة. تخلصوا من قلوبكم من أي تسامح. هذه هي الخطوة الأولى نحو الكمال في القداسة. قد تضطرون إلى اتخاذ هذه الخطوة الأولى مرارًا وتكرارًا."

"أيها الأبناء، أتوق إلى احتضان قلوبكم بحبي الأبوي. أرجو أن تسمحوا لي بهذا السرور. دول بأكملها من الناس ستغير مسارها إذا فعلوا ذلك."

اقرؤوا غلاطية ٦:٧-١٠+

لا تخدعوا أنفسكم، الله لا يُستهزأ به، لأن ما يزرعه الإنسان هو عينه يحصد. لأنه من يزرع جسده فمن الجسد سيحصد فسادًا؛ أما من يزرع الروح فمن الروح سيحصد حياة أبدية. ولا نملّوا في فعل الخير، لأنه في وقته سنحصُد إن لم نفشل. إذن ما دمنا لنا فرصة فلنصنع خيرًا للجميع، وخاصة لأهل الإيمان.

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية