رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

الخميس، ٢٣ أغسطس ٢٠١٨ م

الخميس، ٢٣ أغسطس ٢٠١٨

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

 

مرة أخرى، أنا (مورين) أرى لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء والبنات، اليوم أخاطب بقايا المؤمنين الأمناء لديّ. لا تظنوا بأن تسمية أنفسكم جزءاً من بقاياي تجعلكم آمنين بعد ذلك من كل ضرر جسدي. إن بقاياي موجودة للتشبث بالتقليد الإيماني والاستمرار فيه. البقايا تعبدني، وليس العكس. طهروا قلوبكم من جميع المطالبات الأنانية أو الدوافع المتعلقة بتعلقكم ببقايتي."

"في هذه اللحظة الحالية، لديّ حاجة متزايدة باستمرار إلى محاربي الصلاة للحفاظ على التقليد الإيماني الثمين الذي أمنحكم به الحياة. أوعد بقاياي برفاهية روحية هي أكثر ثمينة من أي مكان اختباء في الأرض. يجب عليكم يا أبنائي أن تبذلوا الجهد للتشبث بإيمانكم. اتحدوا بالقلوب والأرواح في هذا الهدف المجيد."

اقرأ تيتوس ٢:١١-١٤+

لأن نعمة الله قد ظهرت لخلاص جميع الناس، مدرّبة إيانا على أن ننكر الفجور والشهوات الدنيوية وأن نعيش حياة معتدلة ومستقيمة وتقية في هذا العالم، منتظرين الرجاء المبارك وظهور مجد الله العظيم والمخلِّص يسوع المسيح الذي بذل نفسه من أجلنا ليخلصنا من كل إثم ويطهّر لنفسه شعباً خاصاً له غيوراً على الأعمال الصالحة.

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية