رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

الجمعة، ١٧ نوفمبر ٢٠١٧ م

الجمعة، ١٧ نوفمبر ٢٠١٧

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "هذه ساعة الاختيار. يجب أن يختار البشر طاعتي - أنا أبو كل الخليقة - أو اختيار إرادتهم الخاصة. هذا الجيل يمتحن صبري ورحمتي أكثر من أي جيل آخر – أكثر مما في أيام نوح أو حتى سدوم وعمورة."

"فرصة بعد فرصة – ومناسبة تلو الأخرى – تنكشف أمام الإنسان ليثبت حبه لي وإخلاصه لوصائاي. الناس يسمحون للآراء البشرية أن تكون لها الأسبقية على إرادتي الإلهية. ومع ذلك، أدعو البشر للاحتماء بقلبي الأبوي. سأحميه. أعرف رغبات كل قلب. يمكنني جعل النعمة تفيض حتى في القلب العقيم. أستطيع أن أصنع معجزات عظيمة. عندما تُترك القضايا أو المواقف لي، يمكنني إيجاد حلول بأكثر الطرق عمقًا."

"لذلك، حتى في مواجهة هذه الأوقات العصيبة، كن مؤمنًا بابوي بتقديري الإلهي. أسمع صلواتكم وأشهد تضحياتكم. لن أتخلى عنكم حتى وأنا ممتحن بشكل لا يُقارَن به. أنتم الذين تصبرون على البر معي هم بقاياي."

اقرأ صفنيا ٢:١-٣+

تعالوا وتجمعوا،

يا أمة خجولة،

قبل أن تُطردوا

مثل القش المتطاير،

قبل أن يحل عليكم

غضب الرب الشديد،

قبل أن يحل عليكم

يوم غضب الرب.

اطلبوا الرب، يا كل متواضعي الأرض،

الذين يفعلون أوامره؛

اطلبوا البر، اطلبوا التذلل؛

ربما قد تختبئون

في يوم غضب الرب.

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية