رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية
السبت، ٢٨ أكتوبر ٢٠١٧ م
السبت، ٢٨ أكتوبر ٢٠١٧
رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا أب كل الأعمار. خالق الكون. هدف هذه المهمة* هو خلاص كل نفس. لن يقف أحد أمام كرسي دينونة ابني دون أن يُحاسَب عن طاعته أو عصيانه لوصائقي. وصائقي مُجسَّدة في المحبة المقدسة."
"كل من يشغل دورًا قياديًّا سيُحاسَب على توجيه أتباعه نحو المحبة المقدسة. هذا ليس مفتوحًا للنقاش. عدم اختيار المحبة المقدسة خطيئة، لكن إبعاد الآخرين عن اتباع المحبة المقدسة هو بغيض."
"لو استطعتَ أن ترى إلى القلوب كما أرى أنا، لشهدت الشر الدخيل الذي تجذَّر في الحكومات والترفيه والأعمال التجارية على سبيل المثال لا الحصر. يُقدَّم الشر كخير وحرية، بينما يُقدَّم الخير كمُعلومات غير صحيحة وساذج."
"صلّوا من أجل الحكمة التي تكشف الخير مقابل الشر. أرغب في أن يتلقى جميع البشر هذه الهدية."
* المهمة المسكونية للمحبة المقدسة والإلهية في نبع ومزار مرانثا.
اقرأ رومية ٢:٦-٨،١٣+
لأنه سيعطي لكل واحدٍ حسب أعماله: لأولئك الذين بالصبر في عمل الصالحات يطلبون المجد والشرف والحياة الأبدية، سيمنحهم الحياة الأبدية؛ ولكن للذين هم مُنقسمون ولا يُطيعون الحق، بل يُطيعون الشر، سيكون هناك غضب وسخط. . . لأنه ليس سامعي الشريعة أبرارًا أمام الله، بل عاملوها الذين سَيُبرَّرون.
الأصل: ➥ HolyLove.org
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية