رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

الجمعة، ٢٢ سبتمبر ٢٠١٧ م

الجمعة، ٢٢ سبتمبر ٢٠١٧

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا رب كل الأبدية - الماضي والحاضر والمستقبل. فيَّ لا يوجد زمان. لقد اخترت هذه الأزمنة لأتحدث إلى العالم بينما تكمن المخاطر العظيمة على وشك الحدوث. منذ الأزل، كنت أعلم بالكوارث الطبيعية التي يعاني منها العالم الآن. كنت أعرف من سينجو ومن سيستسلم. منذ الأزل، رأيت آثار الإرهاب - علامة نهاية الزمان. لا يمكنك فهم هذه الأشياء أو ما يكمن في المستقبل. الإنسان يختار المستقبل في كل لحظة حاضرة. أردُّ بنعمَتي أو غضبي وفقًا لذلك."

"لا يمكنك حل أي مشكلة من خلال الخلافات السياسية. هنا* أعطيتُ الحلّ. إنه الحب القدسي. لو كان بإمكان الإنسان أن يرى الفرق الذي سيحدثه حبه لي فوق كل شيء وجاره كنفسه، لاندفع لاحتضان الحب القدسي. بدلاً من ذلك، تستهلك الجدالات الأنانية وقتًا ثمينًا. نعم، رمال الزمن تنفد بالنسبة للإنسان لإظهار محبته لي واعتناق وصاياي. يمكنني فقط، مرة أخرى، وضع هذه الكلمات على قلب العالم والأمل في التغيير - العودة إلى الحق."

* موقع ظهور مَرانَاثا ينبوع ومزار.

اقرأ ١ صموئيل ٢:١-٣+

كما صلّت حنة وقالت،

"قلبي يبتَهِج في الرب;

قوتي ترتفعُ في الرب.

فمي يسخر من أعدائي،

لأنّني أفرح بخلاصك.

"ليس هناك قديس مثل الرب,

ليس هناك إله غيرك;

لا يوجد صخرة كإلهنا.

لا تتكلم بعد الآن بتكبّر شديد،

ولا تدع الغطرسة تخرج من فمك;

لأنّ الرب إلهٌ للمعرفة,

وبيده تُوزَنُ الأعمال.

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية