رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

الأحد، ٣ أغسطس ٢٠١٤ م

الأحد، ٣ أغسطس ٢٠١٤

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

 

أرى لهيبًا عظيمًا أعرف أنه قلب الله الآب. يقول: "أنا الآن الأزلي - خالق الزمان والمكان - خالق النور والظلام - خالق الهواء الذي تتنفسه."

"جئت لأتصالح مع قلب الإنسان ولكن قلب العالم يبحث عن طريقه وسط الغرور والخطيئة. الإرهاب، والانحطاط الأخلاقي وفقدان الشعور بوجودي هي الثمار السيئة للعلاقة المتصدعة بيني وبين البشرية."

"لقد أسست هذه المهمة في العالم كوسيلة لعودة الإنسان إليّ. الطريق المؤدي إلى قلبي هو المغفرة. يجب على الإنسان أن يطلب مغفرتي، ثم أن يغفر لنفسه وللآخرين جميعًا. عندها فقط يمكننا المصالحة."

"لكن البشرية في خطئها اختارت ألا تستمع، وأن تشك وحتى تعارضني. من فضلك افهموا، أنا لا أعطي قيمة للقب أو السلطة فوق خلاص النفوس. هذه حبة مريرة لأولئك الذين يرون خلاصهم مستندًا على مكانتهم في العالم."

"عودوا إليّ يا أبناءي، في تواضع، معترفين بضعفكم. اسمحوا لي أن أكون قوتكم. اسمحوا لي بأن أحمي وأرشدكم كأطفالي الصغار. أعطوني مكانة مناسبة في قلوبكم."

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية