رسائل يسوع الراعي الصالح إلى إينوك، كولومبيا
الأربعاء، ١٤ أكتوبر ٢٠٢٠ م
نداء عاجل من مريم لتقديس شعب الله ورعاة البيت. رسالة إلى أخنوخ
يا أيها الصغار، تقووا روحياً بدروعكم الروحية (أفسس 6: 10 و 18) مدهونة جيداً بالصلاة ومعززة بمزمور 91، لأن قوى الشر في عالمكم تنشر شرّها وتلوث كل شيء!

يا صغاري، سلام ربى معكم جميعاً
يا أيها الصغار، تقووا روحياً بدروعكم الروحية (أفسس 6: 10 و 18) مدهونة جيداً بالصلاة ومعززة بمزمور 91، لأن قوى الشر في عالمكم تنشر شرّها وتدنس كل شيء. خدام الشر طليقون ومتموهون في قطيع ابني، ويربطون بممارساتهم الدنيئة من أعمال السحر أولئك الخراف اللاهفة في الإيمان والصلاة. تكنولوجيا هذه الأزمنة الأخيرة تخدم أيضاً خصمي، ومن خلالها يتسلل روح الشر إلى البيوت. الكثير من أبنائي، بسبب نقص المعرفة، يفتحون باب بيوتهم للشيطان عندما يستخدمون التكنولوجيا للدخول إلى مقاطع الفيديو والألعاب والأفلام المبرمجة بالسحر والجنس أو العنف. أصبحت البيوت ملوثة وفي كثير منها يستولي خصمي عليها.
لعبة "الويجا" المدمرة تجعل الأرواح الشريرة تستولي على النفوس؛ هناك ملايين الأطفال والشباب والكبار، يمتلكهم اللعب بـ: تشارلي تشارلي، العفاريت الصغار، الزنزانات والتنانين، أو بمشاهدة أفلام الرعب أو الأفلام أو المسلسلات حيث يتم تعليم السحر لاستخدامه كأداة للسيطرة على الناس والحيوانات والأشياء. أرواح أعمال السحر تستولي على العديد من البيوت بسبب كل هذه الممارسات. لعبة الويجا تفتح بوابات روحية في بيوتكم حيث تدخل وتخرج الأرواح الشريرة. كل سحر، مهما سميته، هو عمل السحر؛ وكل البحث عن معلومات يتم فيها استدعاء الأرواح هو الروحانية. لذا انتبهوا جيداً يا رعاة البيت لما يُرى ويُعبَر عنه ويُسمع في بيوتكم، من قبلكم ومن قبل صغاركم، لأنكم تعلمون جيداً أن هذا العالم في قبضة الظلام.
كونوا حذرين جداً يا رعاة البيت مع البرامج التلفزيونية والألعاب والأفلام التي تُبث اليوم، لأنها كلها تقريباً مصابة بالسحر والجنس والعنف أو برمجة LGBT. اهتموا برعاتي المزعومين في البيت وتحكموا في استخدام التكنولوجيا في بيوتكم؛ لا تسمحوا لصغاركم بالنوم بهواتفهم المحمولة؛ أزيلوا أجهزة التلفزيون وأجهزة الكمبيوتر والهواتف المحمولة من غرف صغاركم، لأن الكثير من أبنائي لا ينامون بما فيه الكفاية بسبب وجودهم في ساعات الراحة متصلين بالتكنولوجيا. خصمي يسرق روح صغاري وسلام بيوتكم، بسبب سوء استخدام التكنولوجيا. فكروا واستقيموا يا رعاة البيت مسار بيوتكم حتى لا تندموا غداً.
ليبقَ سلام ربّي وحُبّ أمومي ورعايتي عليكِ وعلى عائلاتك.
والدتك، مريم المُقدِّسة.
أعطوا أولادي ليعرفوا رسائلي ودفاعي عن البشرية جمعاء.
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية