رسائل من مصادر متنوعة
الاثنين، ٢ يونيو ٢٠٢٥ م
أسست الكنيسة الحقة الوحيدة - الكنيسة الكاثوليكية. لم أؤسس أي كنيسة أخرى.
رسالة ربّنا يسوع المسيح إلى أبناء وبنات حمل الله في التجسد، رسولية الرحمة في الولايات المتحدة الأمريكية بتاريخ 2 مايو 2025.

يوحنّا 5: 26 لأنّ كما أنّ الآبَ له حياةٌ في ذاته، هكذا أعطى الابن أيضاً أن يكون له حياةٌ في ذاته.
اليوم يا ابنتي سأتحدث عن وحدة الأب والابن، لأني واحد مع الأب. أولادي هل تبدأون بالصلاة باسم أبينا…؟
الابن هو مشارك الآب، وقد خلق الآب البارقليط ليخرج من الابن، نحن واحد. ستبدؤون بتعلّم هذه الكلمات بينما أتحدث، لأني أعطيكم هذا الدرس حتى تبدأوا في فهم لماذا أنا جسد الله الأب، والواحد الذي سيقودكم إلى الآب. أنا موجود فقط لإرضاء وتمجيد الآب لكي يقود أبناءه إلى محبته. أنا الإله الحقيقي الوحيد، مولود من الآب وأحييت بالحقّ. أمي هي الأداة العظيمة للآب التي استُخدمت لإخراج جسدي ودمي في صورة إنسان، لكن هذا لا يغير من أنا. أنا الإله الحقيقي الوحيد الذي أخرج ليخلص العالم. أسست الكنيسة الحقة الوحيدة - الكنيسة الكاثوليكية. لم أؤسس أي كنيسة أخرى. يا أبنائي هذا هو الحقّ، فقد تفكرون – لماذا توجد كنائس أخرى؟ الشيطان والإنسان اختارا طريق التبرير والكِبرياء. دخل كيان انقسام إلى كنيستي وقضم ببطء سكانها مما جعلهم يهربون إلى مساكن كنائس أخرى، لكنّي أقول لا يوجد غير ذلك. ترون الكثيرين قد تركوا حضوري الحقيقي لمساكن أخرى ووضعوا أنفسهم خارج كنيستي الحقيقية، وتشكّلت طوائف على مر القرون. هؤلاء الأبناء الذين هم في الخارج لا يدركون أنّهم ينتظرون الدخول، لأنّهم سيدخلون عندما يُكشف الحق خلال إضاءتي لروحهم. الكنيسة الكاثوليكية هي الكنيسة الحقيقية الوحيدة التي أسستها وشكلتها أنا يسوع، لأني أنا واحد مع أساسها.
حالة الكنيسة – حالياً كنيستي تنتظر لترى من سيكون البابا التالي لها. سيحدث هذا قريباً جداً - لا خوف - لقد اخترت رجلاً على قلبي؛ سيقود شعبي ويبدأ في بناء قانون جديد في قوانين الكنيسة مع قيادتها. سيكون هذا وقتاً للفضيحة والتستر المكشوف، وسأسمح لشعبي برؤية الحقيقة وراء أبواب الفاتيكان، لأني أنا أُطهّر البيت وسيصبح القديم جديداً - ثقوا بي يا أولادي. هناك الكثيرون الذين يُدفع لهم لإبقاء الآراء مُخفّفة – لكن هذا سيتوقف. رجل واحد تجدد في بيت الرب، وهذا هو ابني الذي سيتحدث بكلامي وينفذ أفعالي، إنه رجل حقيقي من الله. سمح الأب للبشرية برؤية الحقيقة داخل جدران الفاتيكان - لقد حان الوقت.
استعدوا، فالحق يحرركم. إرادتي على وشك أن تتحقق في كل قلب. ملكوتي يأتي كما يأتي حقي. كونوا نورًا لكل من ينتظر خارج الكنيسة، وستكونون في حقي. أحبكم يا أبنائي، ابتهجوا لأن أسوار الفاتيكان ستتجدد قريبًا بنور إرادتي، أنا معكم دائمًا.
يسوع، ملكك المصلوب ✟
المصدر: ➥www.DaughtersOfTheLamb.com
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية