رسائل من مصادر متنوعة
الأحد، ٢٣ أكتوبر ٢٠٢٢ م
لقد أكلت ثمرة الكذب
رسائل من السماء مُعطاة للحبيبة شيللي آنا

رسالة من الرب
يسوع المسيح ربّنا ومخلّصنا، يقول إلوهيم.
لا تقسُ قلوبكم تجاهي. اسمحوا لقيادة الروح القدس بأن تمنحكم الفهم. لكيلا تُضلَّلوا؛ بآذان حكة للعقائد الباطلة. هذه أكاذيب قد آكلت القلب؛ وسمّمت العقل.
كونوا منفصلين عن هذا العالم؛ وهناك تعاليم باطلة. الشيطان هو سيد الكذب. لا تتلقَّنوا خداعه الكبير. بل قيادته برُوحِي القدوس. هلمُّوا. اختبئوا في قلبي المقدس. لن أتخلى عنكم أبدًا ولن أترككم. هكذا قال الرب.

رسالة من سيدتنا مريم العذراء آخر الزمان
أمّنا المباركة، متزيَّنة بنور ساطع تقول.
يا أبنائي. اقبلوا كلمة ابني في قلوبكم؛ لكيلا تُخدعوا. صلُّوا مسبحتي. انغمسوا في أسرارها. لكي تتلقَّوْا الفهم. ادخلوا في شركة صلاة مع ابني. هناك ستحمون من أكاذيب وخداع الشيطان.
لا تعتمدوا على فهمكم الخاص. بل اقبلوا تعليم ابني في قلوبكم؛ بتجديد عقولكم. ستتلقَّوْن تفسيرًا بقيادة الروح القدس. عباءتي ممدودة عليكم. أحملكم في حضني الأمومي. ليكُن صلاتُكُم بلا انقطاع؛ وتذكّرُوا دائمًا وعودي. هكذا قالت أمّكُم المحبّة.

رسالة من القديس ميخائيل رئيس الملائكة
بينما تظلُّ ريش الأجنحة تحجبني وتحميني من السماء النارية، أسمع القديس ميخائيل رئيس الملائكة يقول.
يا أحبّاء المسيح
اعترفوا بملائكتكم الحراس الذين سيقودونكُم إلى الأمان في أوقات الخطر.
ستُضاء غلاف الأرض بالأجرام السماوية التي اهتزَّت. تستمرُّ الاضطرابات في السماء في التصاعد مع اقتحام كوكب تاسع النظام الشمسي.
تزداد الأنشطة الشيطانية بينما تُقبل خياناتهم. لا تنخدعون. سيد الكذب يُدرّب أتباعه لكي يضلُّوا الكثيرين.
البسوا الدروع الكاملة لله، حاملين أسلحتكُم الروحية بأيدي صلاة.
صلُّوا من أجل الرحمة الإلهيّة
صلُّوا مسبحة أمّنا المباركة للنور التي تُضيء طريق الاستقامة والخلاص للضالين والمحتاجين.
اسهروا وصلُّوا
اطلبوا الملجأ في القلب المقدس لربّنا ومخلّصنا، يسوع المسيح، الذي لن يتخلى عنكُم.
بسيفي مسلولًا، أقفُّ مستعدًّا بجموع من الملائكة للدفاع عنكم ضد الشرور وفخاخ الشيطان التي أيامُه قليلة العدد.
هكذا قال مُدافعكُم الساهر.
نصّ الكتاب المقدَّس المؤكد
هوشع ١٠:١٣
لقد حرثتَ الإثم، وحصدتَ الشرّ، وأكلتَ ثمر الكذب. لأنك وثقتَ بطرقِكَ وبكثرة خيراتِكَ.
إن هذه النهاية المباركة، وهذا الجزاء لمعاناة الفادي وسفك دمه وموته، هو ما يرفع نظرنا إلى أبعد من أعماق السقوط وتعاسة الخطيئة كما نراها ونشعر بها في هذا العالم التعيس. إنه هذا المنظر بالإيمان لمجدٍ سيُعلن يمكّننا من رؤية الحكمة والرحمة الموجودة في قلب الله.
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية